النمو لا يبدأ من الأعلى، بل من الجذور.

نمنحك تجربة تربوية أصيلة، تُعيدك إلى ذاتك، وتُنبت حضورك من أرضك، لا من قوالب مستوردة. نرافقك، خطوة بخطوة، لتُعيد ترتيب الداخل، وتجد في أعماقك الطريق إلى التوازن، وإلى صوتك الحقيقي. لأن كل ما تحتاجه، موجود فيك؛ فقط ينتظر أن تُنبتَه بصدق.

ابدأ رحلتك الآن

إزرع جذورك، لتنمو كشجرة ثابتة

في كُنْ، نؤمن أن كل رحلة مؤثرة تبدأ من الداخل: من تربة وعيك، من جذور نيّتك، من رسالة تنتظر أن تنمو بصوتك أنت.
ابدأ عبر إحدى دوراتنا المجانية المستلهمة من التراث العربي وتجربة الجسد الواعي:
بداية النمو: بذرة الوعي الذاتي وبناء الحضور.
مدخل إلى التفكير الحسي: تحرير الانتباه والتواصل مع الجسد.
أساسيات البركة الحركية: الربط بين النية والحركة.
إختر دورتك المجانية
كل دورة تمهّد الطريق لتربة أنضج، لتختار بعدها ما يناسبك: جلسة فردية، مسار مهني، أو رحلة تحوّل متكاملة. رحلتك تبدأ من الجذور لكن لا حدود لما يمكن أن تُثمره.

لماذا كُنْ؟

لأن الجذور وحدها تمنحك الثبات والنماء.
في كُنْ، لا نقدّم لك مجرد محتوى, بل منهجية متكاملة تنبع من تراثنا وتلامس عمق تجربتك. نرافقك في رحلة تبدأ من الحضور الداخلي، وتمتد إلى التوازن، وتنتهي بأثر ملموس في حياتك وحياة من حولك.
دورة مجانية

مدخل تأملي لبناء الحضور الذاتي وزراعة بذور الوعي.

دورة مجانية

منهجية تعيدك إلى لحظة الآن، وتحرّر وعيك الذهني والجسدي.

دورة مجانية

دمج بين النية والحركة، حيث يتحوّل الفعل إلى ذكر، والحركة إلى عبادة.

كل ما نقدّمه موجه لحياتك الواقعية بأسلوب:

رحلتك خطوة، بخطوة

ابدأ رحلتك المجانية الآن

في أكاديمية كُنْ، نؤمن أن التغيير الحقيقي لا يحدث فجأة، بل بخطوات وعي متتابعة. رحلتك معنا تبدأ من تجربة بسيطة، ثم تتعمّق بقدر استعدادك، وتُبنى بإيقاعك الخاص.

الأولى

ببساطة، جرّب!

ابدأ بدورة مجانية مثل "بداية النمو"، وادخل معنا مساحة آمنة لتجربة عملية تمهّد لحضورك الواعي.

الثانية

 طبّق وتذوّق الأثر

مع كل تمرين تطبّقه يومياً، تبدأ بذور الوعي بالتجذّر. ستشعر بالفارق، وستدرك أن هذه الرحلة ليست سطحية بل ممتدة نحو العمق.

الثالثة

اختر خطوتك التالية

حين تشعر بقيمة هذه البداية، ستجد أمامك خيارات متاحة تناسب احتياجك الحالي
  • دورة تدريبية قصيرة أو تخصصية
  • جلسة فردية مع كوتش مربي
  • لقاءات صحبة كُنْ الحضورية أو الرقمية

عن كُنْ

حين تُزرَع النية بوعي... ينبت أثرٌ لا يُنسى

كُنْ لم تكن يوماً مشروعاً تدريبيا فحسب. بل وُلدت من شغفٍ داخلي لإحياء تربية أصيلة… تربية تُعيد الإنسان إلى نفسه، وتعلّمه أن يعيش من الداخل قبل أن يسعى للخارج. تربية لا تفصل بين العقل والجسد، ولا بين الروح والفعل، ولا بين الإنسان وجذوره.

منذ انطلاقنا في روما عام 2014، وأنا أحمل رؤية واضحة: أن نعيد للتعلّم بُعده الإنساني العميق، وأن نرافق الناس عبر مسارات تمنحهم حرية الاكتشاف، ومساحة آمنة لصناعة الطريق بأيديهم. في كُنْ، لا نُدرّس منهجاً فقط. نحن نُجسّد فلسفة. نُقدّم منهجيات متجذّرة، تنبع من الواقع الثقافي والروحي، وتخاطب توازن الإنسان بين داخله وخارجه:
التفكير الحسي: لتُعيد اتصالك بجسدك، بوعيك، بلحظتك.
منهجك: لتبني مسارك التربوي الفريد، لا لتتبع خطى الآخرين.
البركة الحركية: لتجعل من النية حركة، ومن الحركة أثراً يومياً محسوساً.

رسالتي لك بسيطة: إذا شعرت أن الوقت قد حان لتتعلّم بطريقة تُشبهك، وتعيش بحضور، وتنمو بأصالة، فمرحباً بك في كُنْ. لن أسير أمامك، ولن أتركك خلفي، بل سأكون بجانبك، خطوة بخطوة.

سامر حسن

مؤسس كُنْ – رفيق رحلة، لا قائد طريق

رحلات تُحكى من الداخل

 غانية أحمد خوقير

السعودية

منهجية سامر فيها اختصار, لكن مش استعجال. عمق بهدوء.

كنت أدور على أدوات، خطوات، نتائج, بس اللي لقيته إنِّي أنا نفسي، أداة حيّة لو تعلّمت أسمعها. كُنْ خلتني أرجع لجسدي كصديق، وأفهم مشاعري مو كأعداء لازم أتجاوزهم.

هاجر رجب

مصر

رحلتي بدأت يوم قررت أكون صادقة مع نفسي.

كنت أعتقد إني لازم أكون مثالية, أغطي ضعفي وأسكت كل شي فيّ. لكن مع كُنْ، فهمت إن الاستماع لنفسي مش ضعف… هو شجاعة. تعلّمت من سامر إن الإنصات العميق بداية التربية الحقيقية للكبار.

روان الجميل

السعودية

منهجية سامر ما تعلّمني كيف أتغيّر، تعلّمني كيف أرجع لي.

كنت أهرب من مواجهة نفسي. كلما حسّيت إنّي تايهة، ألجأ لجلساته… لأنه هو الشخص الوحيد اللي يقدر يرجّعني لتوازني، بلطف وبدون حكم. في كُنْ، تعلّمت أسمع لنفسي، أتكلم بصوتي، وأثق إن الراحة تبدأ من الداخل

ربى حماد

الأردن

في كُنْ، الإنسان أهم من الأداة.

ما كانت المسألة تعلم مهارات… كُنْ خلتني أعيش الرحلة. من خلال تمارين الجسد، ومنهجية سامر في التربية الرحيمة، صرت أفهم جسمي، وأسمع مشاعري بدل ما أنكرها.

مشاري حسين العنزي

الكويت

كُنْ ما تغيّرك، كُنْ تذكّرك بنفسك.

كنت أحسب إن التطوير بيبدأ من برا, كورسات وخطط وأهداف.

بس مع سامر، فهمت إن أول خطوة تبدأ من الصدق مع النفس.
البساطة اللي يدرّب فيها، والعمق اللي يخليك تطيح قناعك, هو ده اللي يصنع التغيير الحقيقي.

أحمد مختار

قطر / مصر

مشيت خطوات صغيرة، لكنها كانت صادقة، واليوم أنا أعيش، مش بس أتنفس.

كنت أعاني من اكتئاب ما كنت فاهمه… الخوف كان مسيطر على كل قراراتي. تدريجياً، وبمنهجية التفكير الحسي، سامر ساعدني أتعلم أعيش ببطء، بصدق، وبدون أقنعة. الظلام اللي كنت أهرب منه صار مفتاح نور

رنا خوقير

السعودية

كُنْ علّمتني أعيش التغيير، مو أتكلّم عنه.

لو ما كان في صبر ورفق في الرحلة، ما كنت بكمل. سامر ما كان مدرب, كان مربي. عطاني المساحة أرجع لنفسي، من غير ما أخاف. أول مرة أفهم جسمي مش كشيء لازم أسيطر عليه، بل كمرآة لصوتي الحقيقي.

أسماء جلال

مصر

الرحلة ما كانت في الخارج، الرحلة كانت في قلبي.

كنت تائهة بين الكتب والتدريبات, أدور على شيء يربطني بنفسي. لما دخلت كُنْ، لقيت الجواب بسيط: الوعي مش هدف, هو طريقة حياة. في كُنْ، تعلمت أعيش من اللحظة، مو أهرب منها

شريفة العلياني

السعودية

في كُنْ، التربية تبدأ من الداخل، وما توقف عندك.

كنت أركض طول الوقت، أنسى أتنفّس، أنسى جسدي، أنسى أستمع لصمتي. لما التقيت بسامر، حسّيت إني دخلت مدرسة مش عادية، كأنها مصنع يعيد تكوين الإنسان. تعلّمت إن الخشوع للمخلوق مدخل للخشوع للخالق.

رواء عقل

السعودية

منهجية كُنْ ما تغيّرك، تعلمك تصادقك.

كل مرة أدخل جلسة، أكتشف شي جديد عن نفسي. الكوتش سامر ما كان يوجّهني، كان يفتح لي مرآة، وأحيانًا كان هو الصمت اللي أحتاجه علشان أسمعني. تعلمت إن الإنسان مش لازم يكون قوي طول الوقت، بس يكون حاضر.

اسمعها منهم،كما عاشوها

نعرف أن القراءة لا تكفي أحيانا. وتعرف – مثلنا – أن في زمن الذكاء الصناعي، صار من السهل تزييف أي شيء. لذلك شاركنا هذه الفيديوهات كما هي: طبيعية، بسيطة، صادقة، ومن القلب. لا مؤثرات، ولا نصوص محفوظة. فقط أناس حقيقيون عاشوا التجربة، وقرروا بأن يشاركونك صوتهم.

نزار 

الإمارات

محمد

السعودية

أحمد

مصر / قطر

أبراهيم 

السعودية

غانية 

السعودية

يارا 

السعودية

ناصر 

السعودية

أنفال 

الجزائر

جيهان 

مصر

قد لا تشبهك كل القصص، لكن قد تجد فيها ما يُشبهك

ابدأ رحلتك الآن
1
متخرج
1
فرد في صحبة كُن
حول العالم
1
مستفيد من أنشطتنا
الفردية والجماعية

وإن وصلت إلى هنا…

فهذا يعني أنك كنت تقرأ، أو تتأمل، أو تسمع شيئاً يلمسك. لا داعي للإندفاع. ربما تبدأ اليوم، وربما تُنبت الفكرة في وقت آخر. نحن هنا، لا نغلق الأبواب، ولا نرسم لك طريقاً واحداً. اختر طريقك ومتى ما كنت مستعدا، فـ كُنْ معك.
اكتشف طريقك مع كُنْ
الرحلة لا تبدأ بالحماس، بل بلحظة حضور وفهم الإحتياج.

Want to receive push notifications for all major on-site activities?